سرحت بالوهم العنيد

لكي أنساكِ

ولكن في وجه مرآتي

بريق الهوى

حلّ ليبعدَ المواجع

ويرجم أسى الذكريات

وكنت أراكِ

في أشدّ حالات

تمتمات كحل عينيك

تم عمل هذا الموقع بواسطة