هذه المرّة لم أكترث

لجراح خيبات الماضي

يا من أراه في صحوتي

لقد أبهرتني

بحّة صوت بسمة مشاعر

غائبتي المقدّسة

وفي البعد أخفيت عنها

بكاء نايات قصيدتي

عنوةً

وحصّنت حشود شوق

هوى قلبي

قبل عزلة الروح الصمّاء

حيث مدامع ودادي

تنضحُ

تم عمل هذا الموقع بواسطة