أشتاق لخمرة قلبي
تشبه نزوة الشرود
مع اتزان حديث
جنان الروح
وذكريات الحنين
تمحو الألم
وكلّما حاولت النسيان
تناديني جثث شمعة الوقت
لأسرف في توهج البقاء
إلى قمم الشموس
وكأنّه ممزق يرضخ إلى الواقع
الذي يأبى التجوال
في بساتين الحياة
وأترك الحقيقة عارية
من الأحلام
تنقضي في عيون ليلةٍ بائسة
وصاغية بصمت
لتعويذة جهينة
الأمنيات