عند محطّة غروب

مُراد شمس خافقي

أنا الذي أعود

وأصافح جراح قلبي

حتى لو بلغت شجون الشغاف

التطرّف في الرؤى

والمدى قد ينتهي

بثمالة ذكرى الهوى

وأسير خلف مرقد الهموم

فتغمرني لهفة الشوق

وتقودني إلى ذكرى

أشبه بجنان الأمل

حتّى أرضى

تم عمل هذا الموقع بواسطة