وكأن قربها يمحو وجعي

وكلّما ابتسمت

تختفي آهات

متاعب الخافق المنصت

تعالي أخبرك سرّاً

أنا لا حيلة لي

أمام صوغ جمال ملامحك

التي تركت

على جدار خريف المتيّم

بصمة كقصيدة شوق

فوق الوجد

تُشرح

تم عمل هذا الموقع بواسطة