على صدر جلالة قصيدتي
دهشة عسجديّة تعصف
بنبوءة نسيمات الجوى
وعلى أرجوحة سمفونيات
الهوى وارفة اللهفة
أقتفي خمرة الأبجديّة
لنجمة السهاد
كزهرة ربيعيّة
تزيّن جيد أمسيات الرؤى
ولربّما كان البوح
في أضلعي مخفيّ
وبعد توجَّس قيامة النهار
في عتمة الشتات
أنادي بصمت
لتوأمة الروح
بدقيقة الآه
وأحذف صرخة
أوجاعي