كلما أنصفت نوايا مخيلة 

الفؤاد 

يختل توازن جثة الصمت 

وعلى متون أحجية نكسة

صهيل وجع فصول ذاكرتي 

تغادرني تعويذة الرؤى، كغيمة 

شاردة، يعزفها ناي حزين 

و قد اجتاز مخاطر ربوع 

بكاء المتحدثة في الهوى  

وأسألها أين وصلتِ؟!! 

ميادة أبو عيش

تم عمل هذا الموقع بواسطة